وجزم به أيضا القاضي أبو الطيب الطبري في شرح الكفاية والشيخ أبو إسحاق في اللمع وسليم الرازي في التقريب وحكاه إمام الحرمين عن الأستاذ أبي بكر بن فورك فقال " الخبر الذي تلقته الأمة بالقبول يقطع بصدقه وأنه أشار في موضع آخر إلى تلقيهم قولا لا عملا لأنهم متعبدون بالعمل بخبر الواحد وأن القاضي أبا بكر