هي بتشديد الثاء وقد تخفف جمع أثفية وهي الحجارة التي تنصب ويجعل القدر عليها والهمزة فيها زائدة كذا قاله صاحب نهاية الغريب ( 1 ) وكلام الجوهري يقتضي أنها أصيلة ( 2 ) .
369 - ( قوله ) " الثامن يكره له في مثل عبد الله بن فلان " ( ) إلى آخره .
قيل إنه ( 3 ) الخطيب في الجامع جزم بتحريم هذا ( 4 ) واعلم أن هذا لا يختص بما ذكره بل المضاف والمضاف إليه كذلك نحو وابن عمر وكذلك أحد عشر ( أ / 190 ) ونحوه لأنها بمنزلة اسم واحد ذكره النحاس في صناعة الكتاب قال " وكرهوا جعل بعض البسملة في سطر وبعضها في أول سطر فتكون مفصولة " ( 5 ) .
370 - ( قوله ) " التاسع ينبغي المحافظة على كتبه الصلاة والستليم على