إن تنازع صاحب العلو والسفل في سلم منصوب أو درجة : فهي لصاحب العلو إلا أن يكون تحت الدرجة مسكن لصاحب السفل فيكون بينهما .
قوله وإن تنازع صاحب العلو والسفل في سلم منصوب أو درجة : فهي لصاحب العلو إلا أن يكون تحت الدرجة مسكن لصاحب السفل فيكون بينهما بلا نزاع .
لكن لو كان في الدرجة طاقة ونحوها مما يرتفق به : لم يكن ذلك له على الصحيح من المذهب .
وقدمه في المغني و الشرح و الفروع .
وقيل : متى كان له في الدرجة طاقة أو نحوها : كانت بينهما .
وهو احتمال في المغني و الشرح .
وأطلق وجهين في المحرر في باب أحكام الجوار