أعلم قوله أن كان كلمة أن مخففه من المثقلة أي أن الشأن كان الخ متلفعات بعين مهملة بعد الفاء أي متلففات بأكسيتهن ما يعرفن أي حال الانصراف في الطرق لا في داخل المسجد كما زعمه المحقق بن الهمام لأن جملة ما يعرفن حال من فاعل ينصرف فيجب المقارنة بينهما من الغلس أي لأجل