بذلك أن المراد الإشارة إلى أعلام الطيالسة والحاصل أنه تحقق عنده بعد ذلك أن المراد جواز قدر الاصبعين للأعلام بعد أن اشتبه عليه أولا والله تعالى أعلم قوله مترجلا أي شعر رأسه قوله الحبرة بكسر الحاء المهملة وفتح الباء قيل هي من برود اليمن من القطن ولذا أحبه وفيه خطوط