وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

دعائه وأنه لم يحل الحول ومنهم أحد غير ذلك الرجل الذي لبد بالأرض قوله قتل عظيما من عظمائهم يوم بدر قيل لعل العظيم المذكور عقبة بن أبي معيط فإن عاصما قتله صبرا بأمر النبي بعد أن انصرفوا من بدر قوله مثل الظلة بضم الظاء المعجمة وهي السحابة قوله من الدبر بفتح الدال المهملة وسكون الباء الموحدة وهي الزنابير وقيل ذكور النحل ولا واحد له من لفظه قوله فحمته بفتح الحاء المهملة والميم أي منعته منهم فلم يقدروا منه على شيء وفي رواية شعيب فلم يقدروا أن يقطعوا من لحمه شيئا وفي رواية أبي الأسود عن عروة فبعث الله عليهم الدبر يطير في وجوههم ويلدغهم فحالت بينهم وبين أن يقطعوا .
4087 - حدثنا ( عبد الله بن محمد ) حدثنا ( سفيان ) عن ( عمرو ) سمع جابرا يقول الذي قتل خبيبا هو أبو سروعة .
سفيان هو ابن عيينة وعمرو هو ابن دينار وجابر هو ابن عبد الله وأبو سروعة بكسر السين المهملة وسكون الراء وفتح الواو والعين المهملة كنية عقبة بن الحارث .
4088 - حدثنا ( أبو معمر ) حدثنا ( عبد الوارث ) حدثنا ( عبد العزيز ) عن ( أنس ) رضي الله تعالى عنه قال بعث النبي سبعين رجلا لحاجة يقال لهم القراء فعرض لهم حيان من بني سليم رعل وذكوان عند بئر يقال لها بئر معونة فقال القوم والله ما إياكم أردنا إنما نحن مجتازون في حاجة للنبي فقتلوهم فدعا النبي عليهم شهرا في صلاة الغداة وذلك بدء القنوت وما كنا نقنت .
مطابقته للترجمة ظاهرة وأبو معمر بفتح الميمين عبد الله بن عمرو المنقري المقعد وعبد الوارث هو ابن سعيد وعبد العزيز هو ابن صهيب قوله لحاجة فسر قتادة الحاجة في الحديث الذي يليه بقوله عن أنس أن رعلا وذكوان وبني لحيان استمدوا رسول الله على عدو فأمدهم بسبعين من الأنصار قوله يقال لهم القراء وفي الحديث الذي يليه كنا نسميهم القراء في زمانهم قوله حيانتثنية حي قوله من بني سليم بضم السين قوله رعل أي أحدهما رعل والآخر ذكوان قوله وذلك بدء القنوت أي ابتداء القنوت في الصلاة وقد تقدم الكلام فيه في الصلاة قوله وما كنا نقنت أي قبل ذلك .
قال عبد العزيز وسأل رجل أنسا عن القنوت أبعد الركوع أو عند فراغ من القراءة قال لا بل عند فراغ من القراءة .
عبد العزيز هو ابن صهيب المذكور وقول أنس هذا صريح في أن قراءة القنوت قبل الركوع .
4088 - حدثنا ( أبو معمر ) حدثنا ( عبد الوارث ) حدثنا ( عبد العزيز ) عن ( أنس ) رضي الله تعالى عنه قال بعث النبي سبعين رجلا لحاجة يقال لهم القراء فعرض لهم حيان من بني سليم رعل وذكوان عند بئر يقال لها بئر معونة فقال القوم والله ما إياكم أردنا إنما نحن مجتازون في حاجة للنبي فقتلوهم فدعا النبي عليهم شهرا في صلاة الغداة وذلك بدء القنوت وما كنا نقنت .
مطابقته للترجمة ظاهرة وأبو معمر بفتح الميمين عبد الله بن عمرو المنقري المقعد وعبد الوارث هو ابن سعيد وعبد العزيز هو ابن صهيب قوله لحاجة فسر قتادة الحاجة في الحديث الذي يليه بقوله عن أنس أن رعلا وذكوان وبني لحيان استمدوا رسول الله على عدو فأمدهم بسبعين من الأنصار قوله يقال لهم القراء وفي الحديث الذي يليه كنا نسميهم القراء في زمانهم قوله حيانتثنية حي قوله من بني سليم بضم السين قوله رعل أي أحدهما رعل والآخر ذكوان قوله وذلك بدء القنوت أي ابتداء القنوت في الصلاة وقد تقدم الكلام فيه في الصلاة قوله وما كنا نقنت أي قبل ذلك .
قال عبد العزيز وسأل رجل أنسا عن القنوت أبعد الركوع أو عند فراغ من القراءة قال لا بل عند فراغ من القراءة .
عبد العزيز هو ابن صهيب المذكور وقول أنس هذا صريح في أن قراءة القنوت قبل الركوع .
4090 - حدثني ( عبد الأعلى بن حماد ) حدثنا ( يزيد بن زريع ) حدثنا ( سعيد ) عن ( قتادة ) عن ( أنس بن مالك ) رضي الله تعالى عنه أن رعلا وذكوان وعصية وبني لحيان استمدوا رسول الله صلى