وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

عقله قال أحمد بن يوسف الأزرق سمعت بن أبي داود يقول كل الناس في حل إلا من رماني ببغض علي بن أبي طالب Bه قال بن عدي كان في الابتداء نسب إلى شيء من النصب فنفاه بن الفرات من بغداد فرده علي بن عيسى فحدث وأظهر فضائل علي ثم تحنبل وصار شيخا فيهم قلت كان قوي النفس وقع بينه وبين بن صاعد وبين بن جرير نسأل الله العافية قال بن شاهين أراد الوزير علي بن عيسى أن يصلح بين أبي بكر بن أبي داود وابن صاعد فجمعهما وحضر القاضي أبو عمر فقال الوزير لأبي بكر أبو محمد بن صاعد أكبر منك فلو قمت إليه فقال لا افعل فقال له أنت شيخ زيف قال أبو بكر الشيخ الزيف الكذاب على رسول الله صلى الله عليه وسلّم فقال الوزير من الكذاب على رسول الله صلى الله عليه وسلّم قال أبو بكر هذا ثم قال أتظن أني أذل لأجل رزق يصل إلي على يدك والله لا أخذت من يدك شيئا أبدا وعلي مائة بدنة أن أخذت منك شيئا فكان المقتدر بعد يزن رزقه بيده ويبعثه على يد خادم وقال محمد بن عبد الله القطان كنت عند محمد بن جرير فقال رجل بن أبي داود يقرأ على الناس فضائل علي Bه قال بن جرير تكبيرة من حارس قلت وقد قام بن أبي داود وأصحابه وكانوا خلقا كثيرا على بن جرير ونسبوه إلى بدعة اللفظ فصنف الرجل معتقدا حسنا سمعناه يناضل عنه مما قيل فيه وتألم لذلك وقد كان أبو بكر من كبار الحفاظ والأئمة الأعلام حتى قال الخطيب سمعت الحافظ أبا محمد الخلال يقول كان أبو بكر أحفظ من أبيه أبي داود وروى بن شاهين عن أبي بكر أنه كتب في شهر عن أبي سعيد الأشج ثلاثين ألفا وقال أبو بكر النقاش والعهدة عليه سمعت أبا بكر بن أبي داود يقول إن تفسيره فيه مائة ألف