وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

الله ورسوله فلما أسلمت ثقيف ووجه رسول الله صلى الله عليه وسلّم المغيرة بن شعبة وأبا سفيان لهدم العزى الطاغية سأله أبو المليح بن عروة ان يقضي عن أبيه عروة دينا كان عليه فقال نعم فقال له قارب وعن الأسود فافض فقال ان الأسود مات وهو مشرك فقال قارب لكن تصل مسلما يعني نفسه إنما الدين على وأنا الذي اطلب له فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلّم ان يقضي دينهما من مال الطاغية وقال أبو عمر كان مع قارب راية الاحلاف لما حاصر النبي صلى الله عليه وسلّم الطائف ثم قدم في وفد ثقيف فأسلم قلت وهذه القصة ذكرها أبو الحسن المدائني محررة فقال في قصة حنين كانت راية الاحلاف من ثقيف يوم حنين مع قارب بن الأسود فقال لقومه اعصبوا رايتكم بشجرة ليحسب من رآها انكم لم تبرحوا وانجوا على خيلكم ففعلوا فنظر بنو مالك الى الراية لا تبرح فصبروا فقتل منهم اثنان وسبعون واستقبل سفيان بن عبد الله بن ربيعة لان اخاه كان قتل فذكر القصة وسبقت في ترجمة سفيان بن عبد الله وروى بن شاهين هذه القصة بمعناها من طريق المدائني عن أبي معشر عن يزيد بن رومان وقدم تقدم ذكر قارب في حديث ولده عبد الله بن قارب وروى الحميدي في مسنده عن سفيان حدثنا إبراهيم بن ميسرة أخبرني وهب