وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

وغيرها : أنبأنا أبو جعفر بن السمين بإسناده إلى يونس بن بكير عن أبي إسحاق في تسمية من شهد بدرا من قريش ثم من بني هاشم قال : وعلي بن أبي طالب وهو أول من آمن به . وأجمع أهل التاريخ والسند على أنه شهد بدرا وغيرها من المشاهد وأنه لم يشهد غزوة تبوك لا غير لأن رسول الله A خلفه على أهله . أنبأنا أبو عبد الله محمد بن محمد بن سرايا الفقيه وغير واحد بإسنادهم إلى محمد بن إسماعيل : حدثنا أحمد بن سعيد أبو عبد الله حدثنا إسحاق بن منصور السلولي حدثنا إبراهيم بن يوسف عن أبيه عن أبي إسحاق قال : سأل رجل البراء وأنا أسمع : أشهد علي بدرا قال : بارز وظاهر . أخبرنا يحيى بن محمود أنبأنا عم جدي أبو الفضل جعفر بن عبد الواحد الثقفي أنبأنا أبو طاهر عم والدي وأبو الفتح قالا : أنبأنا أبو بكر بن زادان حدثنا أبو عروبة حدثنا أبو رفاعة حدثنا محمد بن الحسن - يعرف بالهجيمي - حدثنا أبو عوانة عن الأعمش عن الحكم عن مصعب بن سعد عن سعد قال : لقد رأيته - يعني عليا - يخطر بالسيف هام المشركين يقول : ( سنحنح الليل كأني جني ) . أنبأنا أبو أحمد عبد الوهاب بن علي الأمين أنبأنا أبو الفتح محمد بن عبد الباقي بن أحمد بن سليمان أنبأنا أبو الفضل أحمد بن الحسن بن صرون وأبو طاهر أنبأنا أحمد بن شاذان قال : قرئ على أبي محمد الحسن بن محمد بن يحيى بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب قال جدي أبو الحسين يحيى بن الحسن بن جعفر قال : كتب إلي محمد بن علي ومحمد بن يحيى يخبراني عن محمد بن الجنيد حدثنا حصن بن جنادة عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال : لقد أصابت عليا يوم أحد ست عشرة ضربة كل ضربة تلزمه الأرض فما كان يرفعه إلا جبريل عليه السلام .
قال : وحدثنا جدي حدثنا بكر بن عبد الوهاب حدثنا محمد بن عمر حدثنا إسماعيل بن عياش الحمصي عن يحيى بن سعيد عن ثعلبة بن أبي مالك قال : كان سعد بن عبادة صاحب راية رسول الله A في المواطن كلها فإذا كان وقت القتال أخذها علي بن أبي طالب .
أنبأنا أبو محمد القاسم بن علي بن الحسن بن هبة الله الحافظ . أنبأنا أبي أنبأنا أبو الحسين بن الفراء وأبو غالب وأبو عبد الله أنبأنا البناء قالوا : حدثنا أبو جعفر بن المسلمة أنبأنا أبو طاهر المخلص حدثنا أحمد بن سليمان حدثنا الزبير بن بكار قال : وله يعني لعلي بن أبي طالب - يقول أسيد بن أبي أناس بن زنيم وهو يحرض مشركي قريش على قتله ويعيرهم : .
في كل مجمع غاية أخزاكم ... جذع أبر على المذاكي القرح .
لله دركم ألما تنكروا ... قد ينكر الحي الكريم ويستحي .
هذا ابن فاطمة الذي أفناكم ... ذبحا وقتلة قعصة لم تذبح .
أعطوه خرجا واتقوا بضريبة ... فعل الذليل وبيعة لم تربح .
أين الكهول وأين كل دعامة ... في المعضلات وأين زين الأبطح .
أفناهم قعصا وضربا يفري ... بالسيف يعمل حده لم يصفح .
أنبأنا أبو الفضل المنصور بن أبي الحسن المديني بإسناده عن أحمد بن علي بن المثنى : حدثنا أبو موسى حدثنا محمد بن مروان العقيلي عن عمارة بن أبي حفصة عن عكرمة قال : قال علي : لما تخلى الناس عن رسول الله A يوم أحد نظرت في القتلى فلم أر رسول الله A فقلت : والله ما كان ليفر وما أراه في القتلى ولكن الله غضب علينا بما صنعنا فرفع نبيه فما في خير من أن قاتل حتى أقتل فكسرت جفن سيفي ثم حملت على القوم فأفرجوا لي فإذا برسول الله A بينهم