وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

بن طلق بن عمرو ويقال : طلق بن علي بن المنذر بن قيس بن عمرو بن عبد الله بن عمرو بن عبد العزي بن سحيم بن مرة بن الدؤل بن حنيفة السحيمي الحنفي اليمامي أبو علي مخرج حديثه عن أهل اليمامة ويقال طلق بن ثمامة وهو والد قيس بن طلق اليمامي .
روى عن النبي A : " لا وتران في ليلة وفي مس الذكر إنما هو بضعة منك " . وفي الفجر أنه الفجر المعترض الأحمر .
روى ملازم بن عمرو عن عبد الله بن بدر عن قيس بن طلق عن أبيه . قال : قدمنا على رسول الله A فبايعناه وأخبرناه أن بأرضنا بيعة وقال لنا : " إذا قدمتم بلدكم فاكسروا بيعتكم وابنوها مسجدا " فقدمنا بلادنا وكسرنا بيعتنا واتخذناها مسجدا ونضحناها بماء فضل طهور رسول الله A كان عندنا في إداوة تمضمض منها رسول الله A ومج فيها وأمرنا أن ننضح بها المسجد إذا بنيناه في البيعة ففعلنا ذلك ونادينا فيه بالصلاة وراهبنا رجل من طي فلما سمع الأذان قال عوة حق ثم استقبل تلعة من تلاعنا فلم نره بعد .
طليق بن سفيان .
بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف مذكور في المؤلفة قلوبهم هو وابنه حكيم بن طليق لا أعرفه بغير ذلك .
طيب بن البراء .
أخو أبي هند الداري لأمه قدم على النبي A منصرفه من تبوك وكان أحد الوفد الداريين فأسلم وسماه رسول الله A عبد الله .
حرف الظاء .
باب ظهير وظبيان .
ظبيان بن كدادة الإيادي .
ويقال الثقفي قدم على رسول الله A في حديث طويل يرويه أهل الأخبار والغريب فأقطعه رسول الله A قطعة من بلاده ومن قوله فيه : .
فأشهد بالبيت العتيق وبالصفا ... شهادة من إحسانه متقبل .
بأنك محمود لدينا مبارك ... وفي أمين صادق القول مرسل .
ظهير بن رافع .
بن عدي بن زيد بن جشم بن حارثة بن الحارث بن الخزرج بن عمرو وهو النبيت بن مالك بن الأوس شهد العقبة الثانية وبايع النبي A بها ولم يشهد بدرا وشهد أحدا وما بعدها من المشاهد هو وأخوه مظهر بن رافع فيما قال ابن إسحاق وغيره . وهو عم رافع بن خديج ووالد أسيد بن ظهير قال أبو عمر Bه : روى عنه رافع بن خديج .
حرف العين .
باب عاصم .
عاصم بن ثابت .
بن أبي الأقلح واسم أبي الأقلح قيس بن عصمة بن النعمان بن مالك بن أمية بن ضبيعة بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو بن عوف ابن مالك بن أوس الأنصاري يكنى أبا سلمان شهد بدرا وهو الذي حمته الدبر وهي ذكور النحل حمته من المشركين أن يجزوا رأسه يوم الرجيع حين قتله بنو لحيان - حي من هذيل .
وأحسن أسانيد خبره في ذلك ما ذكره عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عمرو بن أبي سفيان الثقفي عن أبي هريرة قالا : بعث النبي A سرية عينا له وأمر عليهم عاصم بن ثابت وهو جد عاصم بن عمر بن الخطاب فانطلقوا حتى إذا كانوا ببعض الطريق بين عسفان ومكة نزولا ذكروا لحي من هذيل يقال لهم بنو لحيان فتبعوهم في قريب من مائة رجل رام فاقتصوا آثارهم حتى لحقوا بهم فلما رآهم عاصم بن ثابت وأصحابه لجئوا إلى فدفد وجاء القوم فأحاطوا بهم وقالوا : لكم العهد والميثاق إن نزلتم إلينا ألا نقتل منكم رجلا . فقال عاصم بن ثابت : أما أنا فلا أنزل في ذمة كافر اللهم فأخبر عنا رسولك فقال : فقاتولهم فرموهم حتى قتلوا عاصما في سبعة نفر وبقي زيد بن الدثنة وخبيب بن عدي ورجل آخر فأعطوهم العهد والميثاق أن ينزلوا إليهم فنزلوا إليهم فلما استمكنوا منهم حلوا أوتار قسيهم فربطوهم فقال الرجل الثالث الذي كان معهما : هذا أول الغدر فأبى أن يصحبهم فجروه فأبى أن يتبعهم وقال إن لي في هؤلاء أسوة فضربوا عنقه وانطلقوا بخبيب بن عدي وزيد بن الدثنة حتى باعوهما بمكة