وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن مردويه من طرق عن عبد الله بن الزبير أنه كان يقرأ " بظنين " .
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه من طرق عن ابن عباس أنه كان يقرأ بضنين وقال : ببخيل .
وأخرج عبد بن حميد عن عطاء قال : زعموا أنها في المصاحف وفي مصحف عثمان بضنين .
وأخرج أبو عبيد وابن المنذر عن مجاهد وهرون قال : في حرف أبي بن كعب بضنين يعني بالضاد .
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد وما هو على الغيب بضنين يقول : ما كان يضن عليكم بما يعلم .
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة وما هو علىالغيب بضنين قال : إن النبي صلى الله عليه وآله لم يضن بما أنزل الله عليه .
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة وما هو على الغيب بضنين قال : كان هذا القرآن غيبا أعطاه الله تعالى محمدا فبذله وعلمه ودعا إليه وما ضن به .
وأخرج ابن المنذر عن الزهري وما هو على الغيب بضنين قال : لا يضن بما أوحي إليه .
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن مردويه عن ابن مسعود أنه قرأها " وما هو على الغيب بظنين " قال : ما هو على القرآن بمتهم .
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس " وما هو على الغيب بظنين " قال : ليس بمتهم على ما جاء به وليس بضنين على ما أوتي به .
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر عن إبراهيم النخعي قال : الظنين المتهم والضنين البخيل .
وأخرج عبد بن حميد عن زر قال : الغيب القرآن في قراءتنا " بظنين " متهم وفي قراءتكم بضنين ببخيل .
وأخرج عبد بن حميد عن زر قال : الغيب القرآن في قراءتنا " بظنين " متهم .
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد لمن شاء منكم أن يستقيم قال : أن يتبع الحق