|
كتاب العقل وفضله
|
|
تأليف القرشي المعروف بأبي الدنيا المتوفى سنة ه رضى الله عنه
|
|
( سند الكتاب )
|
|
رواية أبي بكر محمد بن جعفر بن أحمد العسكري الدقاق عنه رواية أبي الفرج
|
|
وبعده سماعات سمع جميعه على الشيخ أبي الحسن علي بن يحيى الطراح بسماعه
|
|
قرأت من أول الجزء إلى البلاغ على شيخنا بهاء الدين أبي محمد عبد الرحمن
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم
|
|
العاقل مصيره إلى الجنة
|
|
العاقل حازم في أموره
|
|
فضل مجالسة وجوه الناس
|
|
مروءة المؤمن في عقله
|
|
أصحاب الأبصار هم أصحاب العقل
|
|
هل إسلام المرء يتوقف على عقله ؟
|
|
كيف عقله ؟
|
|
الناس يرتفعون على قدر عقولهم
|
|
الناس يعملون الخير على قدر عقولهم
|
|
أفلح من جعل الله له عقلا
|
|
هل الجزاء يوم القيامة بقدر العقل ؟
|
|
العقل خير عقل الله
|
|
خير النعم بعد الإيمان العقل
|
|
أعلم الناس أعقلهم
|
|
أفضل العبادة بالعقل
|
|
أصحاب الشهادة هم أصحاب العقول
|
|
الله جل وجلاله يكرم العاقل
|
|
آدم عليه السلام يعطى الدين والعقل وحسن الخلق
|
|
من صفات العاقل مداراة الناس
|
|
حقوق واجبة على العاقل
|
|
الرجال ثلاثة أنواع
|
|
القرآن الكريم نذير للعقلاء
|
|
الناس يتفاضلون بالعقل
|
|
غاية السؤدد حسن العقل
|
|
أقسام العقل
|
|
العاقل هو من يغلب حلمه جهله
|
|
العاقل من عقل أمر الله
|
|
العقل هو التجارب
|
|
ثلاثة صفات من علامات الصلاح
|
|
طوال النظر في الحكمة يزيد في العقل
|
|
فضل اجتماع الآراء
|
|
فضل الرجل في عقله
|
|
دعامة العقل الحلم
|
|
حال العقل في آخر الزمان
|
|
حديث العاقل أحلى من الشهد
|
|
طلب العلم من أصحاب العقل والعبادة
|
|
العاقل من يتبع الخير ويترك الشر
|
|
فضل الفعل على المقال مكرمة
|
|
الجاهل هو الغريب بين الناس
|
|
لا خير في علم بلا عقل
|
|
هل للعقل راحة ؟
|
|
حسن السؤال يزيد في العقل
|
|
التودد إلى الناس نصف العقل
|
|
أنواع الرجال
|
|
وصف الخليل بن أحمد للناس
|
|
من دعاء المنصور بن المعتمر
|
|
شر الأحمق والبخيل
|
|
أقسام العقل
|
|
من أقوال الحكماء عن العقل والعاقل
|
|
صاحب العقل ينجو به في يوم من الأيام
|
|
القلوب تمل كما تمل الأبدان
|
|
من صفات المؤمن الذكر والتفكر
|
|
العاقل من خاف الله جل جلاله
|
|
العقل بين الصمت واليقظة
|
|
من وصية لقمان لابنه
|
|
أخر الكتاب
|
|
وفي الأصل زيادة من غير طريق ابن أبي الدنيا وهي هذه
|
|
آخر الأصل المسموع
|
|
ثلاث من حرمهن حرم خير الدنيا والآخرة
|