@ 320 @ .
3167 عمرو بن خزيمة أبو حزيمة من أهل المدينة يروي عن عمارة بن خزيمة وعنه هشام بن عروة قاله ابن حبان في ثالثة ثقاته وهو في التهذيب .
3168 عمرو بن رافع القرشي العدوي مولى عمر مدني يروي عن حفصة ابنة عمر وعنه أبو سلمة بن عبد الرحمن وزيد بن أسلم قاله ابن حبان في ثانية ثقاته ووثقه هو والعجلي وذكر في التهذيب .
3169 عمرو بن رافع مولى أم المؤمنين حفصة ذكره مسلم في ثالثة تابعي المؤمنين .
3170 عمرو بن زائدة في ابن أم مكتوم .
3171 عمرو بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزي بن قصي بن كلاب القرشي الأسدي وأمه أم خالد ابنة خالد بن سعيد بن العاص الأموية وهو أخو عبد الله سمع أباه وأخاه ولا نعلم له رواية وله وفادة على معاوية وابنه وكان بينه وبين أخيه خصومة بحيث إن يزيد لما كتب إلى عمرو بن كليب أن يوجه إلى أخيه جندا سأل من أعدى الناس له فقيل أخوه هذا فولاه شرطة المدينة فضرب ناسا من قريش والأنصار بالسياط وقال هو لا شيعته يعني أخاه ثم توجه في ألف من أهل الشام إلى قتاله ونزل بذي طوى فأتاه الناس يسلمون عليه فقال جئت لأن يعطي أخي الطاعة ليزيد وبتر قسمة فإن أبى قاتلته في قصة طويلة فيها أن عبد الله اقتص منه من بعض من آذاه بالمدينة وكان ممن جلده مائة مصعب بن عبد الرحمن فأمر به عبد الله فاقتص منه فكان سبب موته وطرح في شعب الحيف وهو الموضع الذي طلب فيه عبد الله بعد ولما ولي يزيد بن معاوية المدينة عمرا بن سعيد الأشرف استعمل عمرا هذا على شرطته لكونه مبغضا في أخي نفسه عبد الله فأرسل عمرو إلى نفر من أهل المدينة فضربهم ضربا شديدا لهوائهم في أخيه عبد الله منهم أخوه المنذر بن الزبير وابنه محمد بن المنذر وعبد الرحمن بن الأسود بن يغوث وغنم بن عبد الله بن حكيم بن عبد الله بن حرام ومحمد بن عمار بن ياسر وغيرهم فضربهم الأربعين إلى الخمسين إلى الستين فاستشار عمرو بن سعيد عمرا هذا فيمن يرسله إلى أخيه فقال لا توجه له رجلا أنكر له مني فجهز الناس معه وفيهم أنيس بن عمرو الأسلمي في سبعمائة وقال ابن الأثير قال وقيل إن يزيد كتب إلى عمرو بن سعيد ليرسل عمرا هذا ففعل وأرسله ومعهم جيش نحو ألفي رجل فترك أنيس بذي طوى ونزل عمرو بالأبطح فأرسل عمرو إلى أخيه بن يزيد وكان حلف ألا يقبل بيعته إلا أن يأتي به في