[ 485 ] وأيضا في ص 366. (325) روى ابن طاووس في كتاب اليقين ص 15 عن الحافظ ابن مردويه، عن محمد بن علي، عن أحمد بن عبيد بن إسحاق العطار، عن مالك بن إسماعيل، عن جعفر الاحمر، عن مهلهل العبدي، عن كريزة الهجري، قال: لما (أمر) علي بن أبي طالب عليه السلام قام حذيفة بن اليمان مريضا، فحمد الله واثنى عليه، ثم قال: إيها الناس من سره أن يلحق بأمير المؤمنين حقا حقا فليلحق بعلي بن أبي طالب. فأخذ الناس برا بحرا فما جاءت الجمعة حتى مات حذيفة. ورواه المجلسي في بحار الانوار 37 / 298 الحديث 19. (326) وسيأتي في الرقم 334 سند هذا الحديث. (329) روى المجلسي في بحار الانوار 8 / 436 عن علي بن محمد الكاتب. عن الحسن بن علي الزعفراني، عن الثقفي، عن إبراهيم بن عمر، عن أبيه، عن أخيه، عن بكر بن عيسى... الحديث. ورواه الطبرسي في الاحتجاج ص 162 عن سليم بن قيس الهلالي. والحاكم في ط مستدرك الصحيحين 3 / 366 عن قيس بن أبي حازم، الحديث. وابن الاثير في اسد الغابة 2 / 199. وفي تهذيب التهذيب 6 / 325 عن إسماعيل بن خالد، عن عبد السلام. والمتقي في كنز العمال 6 / 82 عن أبي الاسود الدؤلي. ورواه مرسلا ابن قتيبة في الامامة والسياسة ص 63. (330) روى المفيد في كتاب الجمل عن يزيد عن أبي زياد، عن عبد الرحمان بن أبي ليلى، قال: نظرت الهودج يوم الجمل كأنه قنفذ من النشاب والنبل. وفي ص 216، عن فطربن خليفة، عن منذر الثوري، قال: لما انهزم الناس يوم الجمل، أمر أمير المؤمنين عليه السلام مناديا ينادي أن لا ________________________________________