[ 12 ] وظهور حجته على النصارى والحبارى، وان في يوم مثله تصدق أمير المؤمنين عليه السلام بالخاتم، ونذكر ما يعمل من المراسم، وفيه فصول: فصل: فيما نذكره من انفاذ النبي صلى الله عليه وآله لرسله الى نصارى نجران ودعائهم الى الاسلام والايمان ومناظرتهم فيما بينهم وظهور تصديقه فيما دعا إليه. فصل: فيما نذكره من زيارة اهل المباهلة والسعادة. فصل: فيما نذكره من فضل يوم المباهلة من طريق المعقول. فصل: فيما نذكره مما ينبغى ان يكون المعرفة بحقوق المباهلة من الاعتراف بنعم الله جل جلاله الشاملة. فصل: فيما نذكره من عمل يوم بأهل الله فيه بأهل السعادات وندب الى صوم أو صلوات أو دعوات. فصل: فيما نذكره في اليوم الرابع والعشرين من ذى الحجة ايضا لأهل المواسم من المراسم وصدقة مولانا على عليه السلام بالخاتم. فصل: فيما نذكره من الاشارة الى بعض من روى ان آية: (انما وليكم الله ورسوله والدين آمنوا)، نزلت في مولانا أمير المؤمنين على بن أبى طالب صلوات الله عليه من طريق المخالفين عليه. فصل: فيما نذكره من عمل زائد في هذا اليوم العظيم الشأن. فصل: فيما نذكره من زيادة تنبيه على تعظيم هذا اليوم وما فيه من المسار وما يختم به آخر ذلك النهار. الباب السابع: فيما نذكره مما يتعلق بليلة خمس وعشرين من ذى الحجة ويومها، وفيه فصول: فصل: فيما نذكره من الرواية بصدقة مولانا على عليه السلام ومولاتنا فاطمة صلوات الله في هذه الليلة على المسكين واليتيم والأسير. فصل: فيما نذكره مما يعمل يوم خامس وعشرين من ذى الحجة. الباب الثامن: فيما نذكره مما يتعلق باليوم التاسع والعشرين من ذى الحجة وما يستحب فيه ________________________________________