أفشاه عليه، وكان مغفوراً لعاملها، وكان عقابه ما أفشى عليه في الدنيا مستور عليه في الآخرة، ثمَّ يجد الله أكرم من أن يثنّي عليه عقاباً في الآخرة». وقال: «من روى على مؤمن روايةً يريد بها شينه، وهدم مروّته، ليسقطه من أعين الناس، أخرجه الله من ولايته إلى ولاية الشيطان، فلا يقبله الشيطان»[125].