وصحة صلاة إمامه وعدم محاذاة امرأة وعدم تقدمه عليه بعقبه وعلمه بانتقالاته وبحاله من إقامة وسفر ومشاركته في الأركان وكونه مثله أو دونه فيها وفي الشرائط كما بسط في البحر قيل وثبوتها ب اركعوا مع الراكعين ( البقرة 43 ) ومن حكمها نظام الألفة وتعلم الجاهل من العالم ( هي أفضل من الأذان ) عندنا خلافا للشافعي قاله العيني .