( لو فعله وهو مغمى عليه أو مجنون ) فيكفر بالحنث كيف كان ( والقسم بالله تعالى ) ولو برفع الهاء أو نصبها أو حذفها كما يستعمله الأتراك وكذا واسم الله كحلف النصارى وكذا باسم الله لأفعل كذا عند محمد ورجحه في البحر بخلاف بله بكسر اللام إلا إذا كسر الهاء وقصد اليمين ( وباسم من أسمائه ) ولو مشتركا تعورف الحلف به أولا على المذهب ( كالرحمن والرحيم ) والحليم والعليم ومالك يوم الدين