( 337 )
وليعلم ان مانقلناه عن فقهاء اهل السنة ولم نذكر مصدره في بعض المقامات غفلة فالمصدر هو احد تلك الكتب الخمسة التي ذكرنا اسمائها في أول هذا الكتاب.
والحمد لله أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً وصلى الله على محمد
وآله الطاهرين وعلينا وعلى عباد الله الصالحين