22 - ويجيء لفظ الإيمان في لسان الشرع مرادا به التصديق الجازم بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر كله خيره وشره حلوه ومره .
لقوله تعالى آمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله .
ولحديث سؤال جبريل عليه السلام قال للنبي .
أخبرني عن الإيمان قال أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وتؤمن بالقدر كله خيره وشره حلوه ومره