( إن الشقاء على الأشقين مصبوب ... ) .
وهو من قول امرئ القيس .
( وبالأشقين ما كان العقاب ... ) .
1901 - قولهم لا تعدم الحسناء ذاما .
معناه لا يخلو أحد من شيء يعاب به وقلت .
( عز الكمال فما يحظى به أحد ... فكل خلق وإن لم يدر ذو عاب ) .
ويمكن أن يكون معناه لا يسلم أحد من أن يعاب وإن لم يكن ذا عيب قال الشاعر .
( كضرائرالحسناء قلن لوجهها ... حسدا وبغيا إنه لدميم ) .
ويروى بيت الأعشى .
( وقد قالت قتيلة إذ رأتنى ... وقد لا تعدم الحسناء ذاما )