( لعمرى لقد أوفى فزاد وفاؤه ... على كل جار جار آل المهلب ) .
( كما كان يدعو إذ ينادى ابن ديهث ... وصرمته كالمغنم المتنهب ) .
( فقام أبو ليلى إليه ابن ظالم ... فكان متى ما يسلل السيف يضرب ) .
1847 - قولهم هل برملكم وشل .
يضرب مثلا للأحمق الذي لا يعرف وجوه الأمور وذلك أن الوشل لا يكون في الرمل وإنما هو ماء قليل ينحدر من الجبل .
كذا قال أكثر أهل اللغة وقال الأموي هو الماء الكثير ينحدر من الجبل والحسى ماينبع من الرمل وأنشد .
( ويل لها لقحة شيخ قد نحل ... أي جواد دردق مثل الخجل ) .
( بالسيف حسى وهو في المشتى وشل ... عقلها مخدع يبغى الغزل ) .
الدردق الصغار والمخدع الرخو وهو المضروب بالسيف أيضا