الفصح الأكبر وقعدت عن أهل الشعانين وأبيت عيد الصليب والغطاس ولم أحفل بعيد السيدة وأكلت لحم الجمل ودنت بدين اليهود وأبحت حرمة الطلاق وهدمت بيدي كنيسة قمامة وخنت المسيح في وديعته وتزوجت في قرن بامرأتين وقلت إن المسيح كآدم خلقه الله من تراب وكفرت بإحياء العيازرة ومجيء الفارقليط الآخر وبرئت من التلامذة الاثني عشر وحرم علي الثلثمائة وثمانية عشر وكسرت الصلبان ودست برجلي القربان وبصقت في وجوه الرهبان عند قولهم كير اليصون واعتقدت أن لعسه كفر الجون وان يوسف النجار زنى بأم اليسوع وعهر وعطلت الناقوس وملت إلى ملة المجوس وكسرت صليب الصلبوت وطبخت به لحم الجمل وأكلته في أول يوم من الصوم الكبير تحت الهيكل بحضرة الآباء وقلت في البنوة مقال نسطورس ووجهت إلى الصخرة وجهي وصديت عن الشرق المنير حيث كان المظهر الكريم وإلا برئت من النورانيين والشعشعانيين وأنكرت أن السيد اليسوع أحيا الموتى وابرأ الأكمه والأبرص وقلت إنه مربوب وإنه ما رؤي وهو مصلوب وأنكرت أن القربان المقدس على المذبح ما صار لحم المسيح ودمه حقيقة غير الأرباب وقصدت بالمظانيات غير طريق الإخلاص وقلت إن المعاد غير روحاني وإن بني المعمودية لا تسيح في فسيح السماء وأثبت وجود الحور العين في المعاد وأن في الدار الآخرة التلذذات الجسمانية وخرجت خروج الشعرة من العجين من دين النصرانية واكون من ديني محروما وأقول إن جرجيس لم يقتل مظلوما وخرقت غفارة الرب وشاركت الشرير في سلب ثيابه واحدثت تحت صليبه وتجمرت بخشبته وصفعت الجاثليق وهذه اليمين