في النسب والورثة في السلب مع ضربهم على الدين جاهلكم وإطعامهم في الجدب جائعكم والله ما اخترتم من حيث اختار الله لنفسه ساعة قط وما زلتم بعد نبيه تختارون تيميا مرة وعدويا مرة وأمويا مرة وأسديا مرة وسفيانيا مرة ومروانيا مرة حتى جاءكم من لا تعرفون اسمه ولا بيته يضربكم بسيفه فأعطيتموها عنوة وأنتم صاغرون ألا إن ال محمد أئمة الهدى ومنار سبيل التقى القاده الذادة السادة بنو عم رسول الله ومنزل جبريل بالتنزيل كم قصم الله