الشعر للأخطل وذكره يأتي في غير هذا الموضع من قصيدة يمدح بها خالد بن عبد الله بن أسيد بن أبي العيص بن أمية والغناء لمالك وله فيه لحنان أحدهما في الأول والثاني رمل بالبنصر في مجراها عن إسحاق والآخر في الثالث والأول والثاني خفيف رمل بالوسطى عن عمرو وفيه لابن سريج رمل بالوسطى عن عمرو وفيه لابن محرز خفيف ثقيل أول بالبنصر في مجراها وفيه رمل آخر لإبراهيم عن عمرو أيضا .
ومنها .
صوت .
( هل تعرِفُ الرسمَ والأَطْلالَ والدِّمَنَا ... ) .
وذكر الأبيات الثلاثة وقد تقدمت عروضه من البسيط الشعر لذي الإصبع العدواني والغناء لابن عائشة ثاني ثقيل بالبنصر .
ومنها .
صوت .
( كَفَى حَزَناً أن تجمعَ الدارُ شَمْلَنَا ... ) .
صوت .
وهو من المائة المختارة في رواية جحظة عن أصحابه .
( دَعِي القلبَ لا يَزْدَدْ خَبَالاً مع الذي ... به مِنْكِ أو دَاوِي جَوَاه المُكَتَّما ) .
( وَمَنْ كان لا يَعْدُو هواه لِسَانَه ... فقد حلَّ في قلبِي هَواكِ وخَيَّما ) .
( وليس بتَزْويقِ اللسانِ وصَوْغِه ... ولكنَّه قد خَالَطَ اللَّحمَ والدَّما ) .
عروضه من الطويل الشعر للأحوص وقيل إنه لسعيد بن عبد الرحمن