فأصلحنا من شأن النبي A ثم أتينا طلحة في بعض تلك الحفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر بين طعنة وضربة ورمية وإذا قد قطعت إصبعه فأصلحنا من شأنه .
وعن قيس قال رأيت طلحة يده شلاء وقى بها رسول الله A يوم أحد انفرد باخراجه البخاري .
وعن موسى بن طلحة عن أبيه طلحة بن عبيد الله قال لما رجع رسول الله A من أحد صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قرأ هذه الآية رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه الآية فقام إليه رجل فقال يا رسول الله من هؤلاء فأقبلت وعلي ثوبان أخضران فقال أيها السائل هذا منهم .
وعن سعدى بنت عوف قالت دخل علي طلحة ورأيته