وكان والله أن أقدم فتضرب عنقي لا يقر بني ذلك إلى إثم أحب إلي من أن أتأمر على قوم فيهم ابو بكر إلا أن تغير نفسي عند الموت .
فقال قائل من الأنصار أنا خذيلها المحكك وعذيقها المرجب منا أمير ومنكم أمير فكثر اللغط وارتفعت الأصوات حتى خشيت الإختلاف فقلت أبسط يديك يا أبا بكر فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعه الأنصار رواه الإمام أحمد .
وعن إبراهيم التيمي قال لما قبض رسول الله A أتى عمر أبا عبيدة بن الجراح فقال ابسط يدك فلأبايعك فإنك أمين هذه