أبو بكر قال سألت الأعمش أخبرني عن أكثر من رأيت عند إبراهيم قط قال أربعة أو خمسة .
عن مغيرة قال كان رجل على حال حسنة فأحدث حدثا أو أذنب ذنبا فرفضه أصحابه ونبذوه فبلغ إبراهيم فقال مه تداركوه وعظوه ولا تدعوه .
عن الأعمش عن إبراهيم قال إني لأرى الشيء مما يعاب فما يمنعني من عيبه إلا مخافة أن أبتلى به .
عن إبراهيم بن مهاجر عنإبراهيم قال كانوا يستحبون المريض أن يجهد عند الموت .
عن منصور عن إبراهيم أنه قال كان يستحبون شدة النزع .
عن عمران الخياط قال دخلنا على إبراهيم النخعى نعوده وهو يبكى فقلنا له ما يبكيك أبا عمران قال أنتظر ملك الموت لا أدري يبشرني بالجنة أم بالنار .
عن شعيب بن الحبحاب قال كنت ممن صلى على إبراهيم النخعى ليلا ودفن في زمان الحجاج ثم أصبحت فغدوت فقال دفنتم ذلك الرجل الليلة قلت نعم قال دفنتم أفقه الناس قلت ومن الحسن فقال أفقه من الحسن ومنأهل البصرة وأهل الكوفة وأهل الشام وأهل الحجاز .
وقال المؤلف أدرك إبراهيم النخعي جماعة من الصحابة منهم