بكتاب الله الوليدة والغنم رد وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام واغد يا أنيس إلى امرأة هذا فان اعترفت فارجمها .
قال فغدا عليها فاعترفت فأمر بها رسول الله A فرجمت متفق عليه .
الأعرابي هو ساكن البادية وقد رحل مع صاحبه إلى النبي A لسؤاله عن هذه الواقعة ليس له حاجة غيرها .
عسيفا على هذا أي أجيرا عند هذا .
الوليدة والغنم رد أي الجارية المملوكة والغنم ترد إليك .
88 - عن أبي هريرة Bه أن رسول الله A جاءه أعرابي فقال يا رسول الله إن امرأتي ولدت غلاما اسود .
فقال هل لك من إبل قال نعم .
قال ما ألوانها قال حمر