وفي هذا الموضع وهم من بن نمير على إسرائيل لأن عبد الرحمن بن مهدي وأبا غسان ويحيى بن آدم ووكيعا رووه عن إسرائيل فذكروا فيه المضمضة والاستنشاق قبل غسل الوجه وهو الصواب وتقديم بن نمير لغسل الوجه على المضمضة والاستنشاق فيه وهم منه على إسرائيل لمخالفة الاثبات عن إسرائيل قوله