حدثنا بشر بن موسى بن صالح بن شيخ بن عميرة الأسدي قال حدثنا عبد الرحيم بن واقد قال حدثنا خلف بن خليف عن أبى هاشم قال أتيت حماد بن أبى سليمان فقلت ما هذا الرأي الذي أحدثت لم يكن على عهد إبراهيم فقال لو كان إبراهيم حيا لتابعني عليه يعنى الإرجاء حدثنا محمد بن عيسى وأحمد بن إبراهيم قال حدثنا نصر بن على قال حدثنا أبى قال حدثنا شعبة قال كنت أمشي مع حماد بن أبى سليمان فتلقانا الحكم قد أقبل نحونا في السكة فكرهت أن يلقانا فنزعت يدي من يد حماد ودخلت دار كراهية أن يرانى الحكم مع حماد حدثنا أحمد بن على الأبار قال حدثنا محمد بن حميد قال حدثنا جرير قال كان حماد بن أبى سليمان رأسا في المرجئة حدثنا محمد بن إسماعيل قال حدثنا هدية بن عبد الوهاب قال حدثنا الفضل بن موسى قال حدثنا شريك عن أبى حمزة ميمون قال قال لنا إبراهيم لا تدعوا هذا الملعون يدخل على يعنى حماد بن أبي سليمان حين تكلم في الإرجاء حدثنا أحمد بن على الأبار قال حدثنا منصور بن أبى مزاحم قال حدثنا شريك عن أبى حمزة قال سمعت إبراهيم وأستراب بأمر حماد فقال لا يدخل علي هذا حدثنا أحمد بن محمود الهروي قال حدثنا سلمة بن شبيب قال حدثنا الفريابي قال سمعت سفيان الثوري كنا نأتي حماد خفية من أصحابنا إبراهيم بن يوسف قال حدثنا محمد بن مسلم بن وارة قال سمعت عبيد الله بن موسى يقول سمعت سفيان يقول ما كنا نأتي حماد إلا خفية من أصحابنا وقال شريك ترونى لم أدرك حمادا كنت أختلف الى الضحاك أربعة أشهر وكنت أدعه خوفا من أصحابنا