معمرا يقول جاء رجل الى بن سيرين فقال انى رأيت في النوم كأن حمامة التقمت لؤلؤة فخرجت كما دخلت سواء قال بن سيرين هو قتادة هو احفظ الناس نا عبد الرحمن نا أبى حدثني عبد الله بن عمران نا أبو داود قال ذكر سفيان لشعبة حديثا لقتادة فقال سفيان وكان في الدنيا مثل قتادة نا عبد الرحمن نا احمد بن منصور الرمادي نا عبد الرزاق انا معمر قال سمعت قتادة يقول ما قلت لأحد رد على يعنى الحديث نا عبد الرحمن نا احمد نا عبد الرزاق قال قال معمر سمعت قتادة يقول ما في القرآن آية الا قد سمعت فيها بشيء نا عبد الرحمن نا احمد نا عبد الرزاق عن معمر قال قلت للزهرى يا أبا بكر أقتادة اعلم أو مكحول قال لا بل قتادة وما عند مكحول الا شيء يسير نا عبد الرحمن نا يزيد بن سنان البصري نزيل مصر نا سعيد بن عامر قال همام أخبرناه قال سمعت قتادة يقول ما افتيت بشيء من رأيي منذ عشرين سنة نا عبد الرحمن نا صالح بن احمد بن محمد بن حنبل قال نا على يعنى بن المديني قال سمعت سفيان يقول كان معمر يقول لم أر من هؤلاء افقه من الزهرى وحماد وقتادة حدثنا عبد الرحمن نا احمد بن سنان قال كان يحيى بن سعيد يقول قتادة حافظ كان إذا سمع الشيء علقه نا عبد الرحمن حدثني أبى نا عمرو بن على قال قلت لعبد الرحمن بن مهدى حميد الطويل في حديث فقال قتادة احفظ من خمسين مثل حميد فسمعت أبى يقول صدق بن مهدى نا عبد الرحمن قال سمعت أبى يقول سمعت احمد بن حنبل وذكر قتادة فأطنب في ذكره فجعل ينشر من علمه وفقهه ومعرفته بالاختلاف والتفسير وغير ذلك وجعل يقول عالم بتفسير القرآن وباختلاف العلماء ووصفه بالحفظ والفقه وقال قلما تجد من يتقدمه اما المثل فلعل حدثنا عبد الرحمن نا محمد بن حمويه بن الحسن قال سمعت أبا طالب قال سمعت احمد بن حنبل يقول كان قتادة احفظ أهل البصرة لا يسمع شيئا الا حفظه وقرىء عليه صحيفة جابر مرة واحدة فحفظها وكان سليمان التيمى وأيوب يحتاجون الى حفظه يسألونه وكان من العلماء كان له خمس وخمسون سنة يوم مات نا عبد الرحمن قال ذكره أبى عن إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين انه قال قتادة ثقة نا عبد الرحمن قال سمعت أبى يقول أكثر أصحاب الحسن قتادة واثبت أصحاب أنس الزهرى ثم قتادة نا عبد الرحمن قال سألت أبى قلت قتادة عن معاذة أحب إليك أو أيوب عن معاذة فقال قتادة إذا ذكر الخبر وقتادة أحب الى من يزيد الرشك نا عبد الرحمن قال سمعت أبا زرعة يقول قتادة من أعلى أصحاب الحسن قيل له يونس بن عبيد قال ثم يونس