|
أصول الإيمان
|
|
باب معرفة الله عز وجل والإيمان به
|
|
قال الله تعالى أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا أشرك فيه معي غيري
|
|
الله سبحانه
|
|
شاتين ينتطحان فقال أتدري فيم ينتطحان يا أبا ذر قلت لا قال لكن الله
|
|
قال إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب
|
|
بسبي هوازن فإذا امرأة من السبي تسعى إذ وجدت صبيا في السبي فأخذته
|
|
سعة رحمة الله عز وجل
|
|
لما خلق الله الخلق كتب في كتاب فهو عنده فوق العرش إن رحمتي غلبت غضبي
|
|
تعجيل حسنات الكافر في الدنيا
|
|
إن الكافر إذا عمل حسنة أطعم بها طعمة في الدنيا وأما المؤمن فإن الله
|
|
عظمة الله سبحانه وتعالى
|
|
حرمة التألي على الله
|
|
المؤمن بين الرجاء والخوف
|
|
قرب الجنة والنار من الإنسان
|
|
الجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله والنار مثل ذلك
|
|
تحريم قتل الهرة
|
|
إثبات صفة التعجب لله سبحانه وتعالى
|
|
صبر الله سبحانه على الذين يدعون له ولدا
|
|
وما أحد أصبر على أذى يسمعه من الله يدعون له الولد ثم يعافيهم ويرزقهم
|
|
وصف الجنان والنظر إلى الله سبحانه وتعالى
|
|
كذب الكهنة ودجلهم
|
|
من الأنصار أنهم بينما هم جلوس ليلة مع رسول الله ص
|
|
باب قول الله تعالى وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم
|
|
يقول يقبض الله الأرض ويطوي السماء بيمينه ثم يقول أنا الملك أين ملوك
|
|
قال
|
|
المنبر حتى قلنا ليخرن به رواه أحمد
|
|
هو أول هذا الأمر
|
|
صبر الله عز وجل على تكذيب ابن آدم
|
|
تحريم سب الدهر
|
|
قال الله تعالى يؤذيني ابن آدم يسب الدهر وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب
|
|
متى كان تقدير مقادير الخلق
|
|
إن الله قدر مقادير الخلائق قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين
|
|
وجوب العمل وعدم التواكل
|
|
سئل عنها فقال
|
|
كتابة العمل والأجل والرزق وشقي أو سعيد ونحن في بطون أمهاتنا
|
|
كل شيء بقدر حتى العجز والكيس رواه مسلم
|
|
اللوح المحفوظ من درة بيضاء
|
|
يقول أول ما خلق الله القلم قال أكتب فجرى في تلك الساعة بما هو كائن إلى
|
|
الإيمان بالقدر يوجد طعم الإيمان
|
|
المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف
|
|
خلقت الملائكة من نور
|
|
خلقت الملائكة من نور وخلق الجان من مارج من نار وخلق آدم مما وصف لكم
|
|
ما
|
|
أجنحة جبريل عليه السلام
|
|
في صفات متعددة وقد رآه على صفته التي خلقه الله عليها مرتين وله ستمائة
|
|
جبريل في صورته وله ستمائة جناح كل جناح منها سد الأفق يسقط من جناحه من
|
|
جبريل في حلة خضراء قد ملأ ما بين السماء والأرض رواه مسلم
|
|
قال
|
|
جبريل أفضل الملائكة
|
|
ألا اخبركم بأفضل الملائكة جبرائيل
|
|
وهو يبكي فقال له رسول الله ص
|
|
الملائكة لا تنزل إلا بإذن الله
|
|
وجوب الإستحياء من ملائكة الله والنهي عن التعري
|
|
قال
|
|
الملائكة تحف مجالس العلم
|
|
الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم
|
|
باب الوصية بكتاب الله عز وجل وقول الله تعالى اتبعوا ما أنزل إليكم من
|
|
الصراط هو الإسلام
|
|
يكتبون من التوراة فذكروا ذلك لرسول الله ص
|
|
بكتاب فيه مواضع من التوراة فقال هذه أصبتها مع رجل من أهل الكتاب أعرضها
|
|
فقال عمر رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا فسري عن رسول الله
|
|
باب حقوق النبي ص
|
|
وجوب قتال من لم يؤمن بالرسول ص
|
|
ثلاث
|
|
الرد على من اكتفى بالقرآن عن السنة
|
|
قال
|
|
مثل ما حرم الله رواه الترمذي وابن ماجه
|
|
الوصية بسنة الرسول ص
|
|
أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد ص
|
|
عصيان الرسول ص
|
|
كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى قيل ومن أبى قال من أطاعنى دخل الجنة
|
|
يسألون عن عبادة النبي ص
|
|
فليس منه
|
|
دعاء الرسول ص
|
|
قال بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء رواه مسلم
|
|
لا يؤمن احدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به رواه البغوي في شرح السنة
|
|
من دل على خير فله مثل أجر فاعله
|
|
قال إنه ابدع بي فاحملني فقال ما عندي فقال رجل يا رسول الله أنا أدله
|
|
أجر من أحيا سنة من سنن المصطفى ص
|
|
الفتن
|
|
من يهدم الإسلام
|
|
وجوب الإقتداء بالسلف الصالح رضوان الله عليهم
|
|
فلا تعبدوها فإن الأول لم يدع للآخر مقالا فاتقوا الله يا معشر القراء
|
|
كانوا أفضل هذه الأمة أبرها قلوبا وأعمقها علما وأقلها تكلفا اختارهم
|
|
تحريم المجادلة في القرآن
|
|
تحريم التقليد
|
|
قال من يرد الله به خيرا يفقه في الدين
|
|
فضل العلماء على سائر الناس
|
|
حواريو الرسول ص
|
|
حتى لو كان نبيا
|
|
امتهوكون أنتم كما تهوكت اليهود والنصارى لقد جئتكم بها بيضاء نقية ولو
|
|
تحريم الإختلاف والتفرق
|
|
قال ما نهيتكم عنه فاجتنبوه وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم فإنما
|
|
لأهل الحديث
|
|
نضر
|
|
العلم ثلاث وما سوى ذلك فهو فضل
|
|
العلم ثلاث آية محكمة أو سنة قائمة أو فريضة عادلة وما كان سوى ذلك فهو
|
|
من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار رواه الترمذي
|
|
الترهب من الإفتاء بغير علم
|
|
من أفتى بغير علم كان إثمه على من أفتاه ومن أشار على أخيه بأمر يعلم أن
|
|
نهى عن الأغلوطات رواه أبو داود ايضا
|
|
لحديث بلغني عنك أنك تحدثه عن رسول الله ص
|
|
من هو الفقيه
|
|
من جاءه الموت وهو يطلب العلم ليحيى به الإسلام فبينه وبين النبيين درجة
|
|
فشخص ببصره إلى السماء ثم قال هذا أوان يختلس فيه العلم من الناس حتى لا
|
|
تحريم الرياء في طلب العلم
|
|
من طلب العلم ليجاري به العلماء أو ليماري به السفهاء أو يصرف به وجوه
|
|
من أبغض الرجال إلى الله
|
|
إن أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم متفق عليه
|
|
باب التجوز في القول وترك التكلف والتنطع
|
|
من الذي يبغضه الرسول ص
|
|
من علامات قيام الساعة خروج قوم يأكلون بألسنتهم
|
|
لا تقوم الساعة حتى يخرج قوم يأكلون بألسنتهم كما تأكل البقر بألسنتها
|
|
من تعلم صرف الكلام ليسبي به قلوب الرجال أو الناس لم يقبل الله منه يوم
|
|
فصلا يفهمه كل من يسمعه وقالت كان يحدثنا حديثا لو عده العاد لأحصاه
|
|
قال إذا رأيتم العبد يعطي زهدا في الدنيا وقلة منطق فاقتربوا منه فإنه
|
|
يقول إن من البيان سحرا وإن من العلم جهلا وإن من الشعر حكما وإن من
|
|
يقول لقد رأيت أو أمرت أن أتجوز في القول فإن الجواز هو خير رواهما أبو
|