وعائشة رضي الله عنهم .
وهذا حين أشرع مستعينا بالله تعالى في نقل المذهبين وتمهيد حجج الفريقين وترجيح ما ظهرت حجته من أحد المأخذين وأحصر ذلك في مقدمة و بابين .
المقدمة .
في بيان ما المتصل الذي لاإ شكال في اتصاله ليقام البناء عليه .
والباب الأول .
في ذكر المذاهب المنقولة عن العلماء في الإسناد المعنعن وبيان حججها والمختار من ذلك .
والباب الثاني .
في الأدلة التي أتى بها مسلم رحمه الله في مقدمة كتابه وما يتعلق بذلك من الكلام معه واالتنبيه على الأحاديث التي أبدينا النقض عليه بها