من الأنصار فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا عائشة فذكره .
.
.
.
( 1815 ) يا عائشة ذلك مثابة الله العبد بما يصيبه من الحمى والكبر والبضاعة يضعها في كمه فيفقدها فيفزع لها فيجدها في كمه حتى إن المؤمن ليخرج من ذنوبه كما يخرج التبر الأحمر من الكير .
أخرجه ابن جرير عن عائشة رضي الله عنها .
سببه أنها سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية ! < من يعمل سوءا يجز به > ! قالت فذكره .
.
.
.
( 1816 ) يا عائشة هذا المنزل لولا كثرة الهوام .
أخرجه البغوي عن سفيان بن أبي نمر عن عمر رضي الله عنه .
سببه عنه قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزاة ومعه عائشة فمر بجانب العقعق قال فذكره .
.
.
.
( 1817 ) يا عباس أنت عمي وإني لا أغني عنك شيئا ولكن سل ربك العفو والعافية في الدنيا والآخرة .
أخرجه الإمام أحمد وابن سعد والطبراني في الكبير عن ابن عباس رضي الله عنه .
سببه كما في الجامع الكبير عن علي بن عبد الله بن عباس عن أبيه عن جده أنه قال يا رسول الله علمني شيئا ينفعني الله به قال فذكره .
.
.
.
( 1818 ) يا علي الناس رجلان فعاقل يصلح للعفو وجاهل يصلح للعقوبة .
أخرجه ابن عساكر عن علي رضي الله عنه .
سببه عنه قال لما أنفذني النبي صلى الله عليه وسلم إلى اليمن قال يا علي فذكره .
.
.
.
( 1819 ) يا كعب بل هي من قدر الله .
أخرجه ابن حبان عن كعب بن مالك رضي الله عنه .
سببه عنه أنه قال يا رسول الله أرأيت دواء يتداوى به ورقيا يسترقي بها وأشياء نفعلها هل ترد من قدر الله تعالى شيئا قال فذكره .
.
.
.
( 1820 )