أنت ومالك لأبيك ونحوه عن ابن مسعود .
وأخرج ابن أبي شيبة عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن أبي اجتاح مالي فقال أنت ومالك فذكره .
.
.
.
( 796 ) أنتم الغر المحجلون يوم القيامة من إسباغ الوضوء فمن استطاع منكم فليطل غرته وتحجيله .
أخرجه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه .
سببه كما في مسلم عن عويمر بن عبد الله المجمر قال رأيت أبا هريرة يتوضأ فغسل وجهه فأسبغ الوضوء ثم غسل يده اليمنى حتى أشرع في العضد ثم اليسرى حتى أشرع في العضد ثم مسح رأسه ثم غسل رجله اليمنى حتى أشرع في الساق ثم اليسرى كذلك ثم قال هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ .
وقال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنتم الغر المحجلون فذكره وفي الباب غيره عنه .
.
.
.
( 797 ) أنتم أعلم بأمر دنياكم .
أخرجه مسلم عن عائشة وعن أنس رضي الله عنه .
سببه عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقوم يلقحون النخل فقال لو لم تفعلوا لصلح فتركوه .
قال فخرج شيصا فمر بهم فقال ما لقحتم قالوا قلت كذا وكذا قال أنتم أعلم فذكره وتقدم في إنما أنا بشر .
.
.
.
( 798 ) إنحرها ثم اغمس نعلها في دمها ثم خل بين الناس وبينها فيأكلوها .
أخرجه ابن أبي شيبة والترمذي وقال حسن صحيح .
وابن حبان عن ناجية بن كعب الخزاعي رضي الله عنه .
سببه عنه قال قلت يا رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف نصنع بما عطب من البدن فذكره .
.
.
.
( 799 ) أنزلوا الناس منازلهم .
أخرجه أبو داود عن عائشة وذكره مسلم في أول