وهو محرم فوقصته ناقته فمات فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اغسلوه فذكره .
.
.
.
( 295 ) اغفر فإن عاقبت فعاقب بقدر الذنب واتق الوجه .
أخرجه الطبراني في الكبير وأبو نعيم في المعرفة عن جزء بن قيس رضي الله عنه .
سببه عنه قال قلت يا رسول الله إن أهلي عصوني فبم أعاقبهم قال اغفر ثلاثا فإن عاقبت فذكره .
وسببه بعد عصر النبوة أن عيينة عم جزء دخل على عمر رضي الله عنه فقال ها ابن الخطاب والله ما تعطينا الجزل ولا تحكم بيننا بالعدل فغضب عمر حتى هم أن يوقع به فقال جزء يا أمير المؤمنين إن الله تعالى قال لنبيه ! < خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين > ! ثم ذكر هذا الخبر .
.
.
.
( 296 ) أغنوهم عن المسألة في هذا اليوم .
أخرجه الإمام محمد بن الحسن في الأصل عن ابن معشر عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما والحاكم في علوم الحديث بلفظ أغنوهم عن الطواف في هذا اليوم .
سببه عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأمرهم أن يؤدوا صدقة الفطر قبل أن يخرجوا إلى المصلى وقال أغنوهم فذكره .
.
.
.
$ الهمزة مع الفاء .
.
.
( 297 ) أفشوا السلام وأطعموا الطعام واضربوا الهام تورثوا الجنان .
أخرجه الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه وقال حسن غريب .
سببه أخرج العسكري عن عبد الله بن سلام رضي الله عنه قال لما قدم المصطفى صلى الله عليه وسلم المدينة انجفل الناس قبله فقيل قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم