قال أبو رافع فأمرني حين أصبحت فلم أدع ( في المدينة ) ( 1 ) كلبا إلا قتلته فإذا أنا بامرأة قاصية لها كلب ينبح فرحمتها فتركته ( فجئت ) ( 2 ) فأمرني فرجعت إلى الكلب فقتلته