العدل وقوله أنشدك الله قيل أصله سألت الله برفع صوتي والمعني سألتك بالله أو ذكرتك به والتشديد هو الصوت قوله إلا لمنشد أي لمعرف يقال في الضالة أنشدتها إذا عرفتها ونشدتها إذا طلبتها وأصله رفع الصوت قوله ينشرها أي يخرجها قوله نشرا بين يدي رحمته أي متفرقة وقوله فلما نشر الخشبة أي شقها وقوله النشرة وينشر هو نوع من الاغتسال على هيئة مخصوصة لدفع ضرر العائن قوله نشوزا أي بغضا قاله بن عباس وقال غيره النشوز تعالي أحدهما على الآخر قوله ناشز الجبهة أي مرتفعها قوله على نشز النشز المكان المرتفع قوله ينشغ للموت النشغ الشهيق وعلو النفس الصعداء حتي يكاد يبلغ الغشي قوله الاستنشاق هو جذب الماء بالنفس في المنخرين قوله انتشل عرقا أي رفعه وأخرجه قوله قال لنشوان أي سكران فصل ن ص قوله نصبا بفتحتين ويجوز ضم أوله وسكون ثانيه أي تعبا ومنه من النصب والجوع وقوله على قدر نصبك أي تعبك قوله فنصب يده أي مدها ونصب رجله أي أقامها قوله ونصبني للناس أي رفعني لأبصارهم وشهرني قوله نصب بضمتين وبفتح ثم سكون واحد الأنصاب وهي الحجارة التي كانوا يذبحون عليها قوله إلى نصب قرأ الأعمش إلي نصب أي شيء منصوب والنصب بالضم واحد والنصب مصدر قاله المصنف وقال غيره قرأ الجمهور بفتح ثم سكون وقرأ بن عامر وحفص عن عاصم بضمتين والأول هو الشيء المنصوب والثاني قيل مفرد مثل حقب واحد الأحقاب وقيل جمع مثل سقف جمع سقف وقيل مثل كتب جمع كتاب قوله جن نصيبين هي بلد من بلاد الجزيرة معروفة قوله ذات منصب أي قدر ورفعة ونصاب كل شيء أصله قوله أنصت أي اسكت ومنه استنصت الناس أي أمرهم بالسكوت قوله توبة نصوحا قال قتادة الصادقة وقال الزجاج أي بالغة النصح وقيل نصوحا بمعنى منصوح أخبر عنها باسم الفاعل لأن العبد نصح نفسه كما قال عيشة راضية أي ذات رضا قوله إذا وجد فجوة نص أي رفع في سيره وأسرع والنص منتهى الغاية في كل شيء قوله وينصع طيبها أي يخلص وقيل يظهر ورد لازما ومتعديا قوله إلى المناصع واحدها منصع وهو الصعيد الأفيح قوله مد أحدهم ولا نصيفه أي نصفه يقال نصف ونصيف وإما قوله ونصيف إحداهن فهو الخمار قوله إن يناصفه أي يقسمه بيننا وبينه نصفين قوله فأتاني منصف روى بفتح الميم وكسرها وهو الوصيف كما فسره في الحديث وإنما يقال لمن يكون صغيرا يقال نصفت الرجل إذا خدمته قوله بنصالها وينظر إلى نصله النصل حديدة السهم وقوله منصل الأسنة يريد شهر رجب لأنهم كانوا ينزعون أسنة رماحهم إذا استهل قوله في نواصي الخيل أي ملازم لها ولم يرد الناصية خاصة ومنه ناصيته بيد شيطان فصل ن ض قوله نضب عنه الماء أي نفد ونشف قوله لحما نضيجا أي استوى طبخه ومنه ما ينضجون كراعا أي يطبخونه قوله فيما سقى بالنضح أي بالسواني وما في معناها من السقي بالدلو ونحوه وسميت الإبل نواضح لنضحها الماء باستقائها وصبها إياه وقد تكرر في الحديث ذكر الناضح والنواضح قوله ينضح أي يسيل والنضح الرش وقد يأتي بمعنى الصب ومنه تقرصه بالماء ثم تنضح وقوله فمن نائل وناضح أي آخذ وراش قوله ينضخ طيبا بالمعجمة قال الخليل النضخ كاللطخ يبقى له أثر وقال غيره هو أكثر من