@ أهل الحديث وهو صلى الله عليه وسلم وعلى نبينا والنبيين وآلهم وسلم نبي واختلفوا في كونه مرسلا والله أعلم .
36 مسألة في الأبوة هل يجوز أن يطلق في الكتاب العزيز والحديث الصحيح على الأب من غير صلب وايش الفرق بين آدم أبي البشر وبين ابراهيم الخليل صلى الله على نبينا وعليه وعلى النبيين والكل وسلم أب فآدم أبو البشر وإبراهيم أبو الإيمان أو لمعنى آخر ونرى مشايخ الطريق يسموهم آباء المريدين فيجب بيان هذا من الكتاب العزيز والحديث الصحيح وأيهما أعلا الأب أو الأخ أو الصاحب نرى الصحابة رضي الله عنهم كان إخوة الرسول صلى الله عليه وسلم من حيث الإسلام والإيمان ونراهم خصوا باسم الصاحب بين لنا هذا .
أجاب رضي الله عنه قال الله تبارك وتعالى ^ قالوا نعبد إلهك وإله آباءك إبراهيم وإسماعيل ^ وإسماعيل من أعمامه لا من آبائه .
وقال سبحانه وتعالى ! 2 < ورفع أبويه على العرش > 2 ! وأمه كان قد تقدم وفاتها قالوا والمراد خالته ففي هذه استعمال الأبوين من غير ولادة حقيقية وهو مجاز صحيح في اللسان العربي .
واجراء ذلك النبي صلى الله عليه وسلم والعالم والشيخ والمراد سائغ من حيث اللغة والمعنى وأما من حيث الشرع فقد قال الله سبحانه وتعالى ^ ما