@ 388 @ الكمال ابن أبي شريف : ولو عبر بتعددت بدل كثرت لكان أولى ، لكن لعل الكثرة في كلامه بإزاء الوحدة وهو خلاف الظاهر المتبادر . .
ومعرفة من كثرت نعوته وألقابه وهم كثير . .
ومعرفة من اتفق على اسمه واختلف في كنيته ، وقد صنف فيه بعض المتأخرين كأسامة بن زيد الحب يكنى أبا يزيد أو أبا محمد ، أو أبا خارجة أو أبا عبد الله أقوال .