@ 179 @ أنزل على محمد . لأن مثله لا يقوله الصحابي إلا بتوقيف . ومن ثم قال المؤلف : وإنما كان له حكم المرفوع لأن إخباره بذلك يقتضي ( مخبرا ) ، وما لا مجال للاجتهاد فيه يقتضي موقفا للقائل به ، ولا موقف للصحابي إلا النبي ، أو بعض من يخبر عن الكتب القديمة . .
والغرض أنه لم يأخذ عن أهلها ، قال الحاكم : ومنه تفسير