@ 116 @ .
وهذه نفثة مصدور ، فليسدل الواقف عليها الستور . .
ومع اتصافي بهذا الحال ، قد ألح عليّ بعض أهل الكمال في الإكمال ، فبيضت ما كنت سودته ، وأبرزت ما عن الناس كتمته ، ضاماً إليه ما لأسلافنا وآبائنا - رحمهم الله تعالى - من الكلام على هذا الكتاب ، والله تعالى هو الملهم للصواب ، وسميته : اليواقيت والدرر في شرح شرح نخبة ابن حجر ، ومن الله أستمد التوفيق والهداية إلى أقوم طريق ، ( لا معبود سواه ، ولا ملجأ لي إلا إياه ) .