@ 5 @ بما بين طرفي الإسناد ولم يخصها ابن الصلاح به . فما حذف من أول إسناده واحد منقطع عنده ، وما حذف من أوله اثنان متواليان معضل عنده ، وكلاهما عند التبريزى معلق . .
وذكر الجوزقانى في مقدمة كتابه ' الموضوعات ' : أن المعضل أسوأ حالا من المنقطع ، والمنقطع أسوأ حالا من المرسل ، والمرسل لا يقوم به حجة . .
قال بعضهم : وإنما يكون المعضل أسوأ حالا إذا كان انقطاع في محل واحد ، فإن كان في محلين ساوى المنقطع في سوء الحال . .
وذكر الرشيد العطار : أن في مسلم بضعة عشر حديثا في