@ 273 @ .
قال الكمال بن أبي شريف ، والشرف المناوي : واللايق بالدمج أنه كان يقول : على رأي . هو رأي جماعة ، أو على رأي لجماعة ، لأن الرأي في المتن منون . .
سمي بذلك لانتشاره واشتهاره وإشاعته في الناس ، مأخوذ من قولهم فاض / الماء يفيض فيضاً وفيوضة ، إذا كثر حين سال على صفة الراوي . .
ومنهم من غاير بين المستفيض والمشهور وفرق بينهما أن المستفيض يكون في ابتدائه وانتهائه يعنى وفيما بينهما سواء وقد صرح بذلك المؤلف في ' تقريره ' فقال : من الابتداء إلى الانتهاء حتى تدخل الواسطة . .
والمشهور أعم من ذلك بحيث يشمل ما كان أوله منقولاً عن واحد