معصيته في كبر فاخش على صاحبه اللعنة فإن إبليس عصى مستكبرا فلعن .
وعن بقية عن سفيان قال أوحى الله عز وجل إلى موسى عليه السلام أن أول من مات إبليس وذلك أنه أول من عصاني وأنا أعد من عصاني من الموتى .
وعن إسحاق بن منيب قال قال سفيان بن عيينة لم يعرفوا حتى أحبوا أن لا يعرفوا .
وعن بكر العابد قال قلت لسفيان بن عيينة يا أبا محمد أبلغك أن الناس يزدحمون يوم القيامة فقال الأقدام يوم القيامة هكذا ووضع يده فوق الأخرى ثم قال بكر بلغني أن الناس يخرجون من قبورهم وهم يقولون الماء الماء العطش العطش .
وعن موسى بن اسمعيل قال سمعت إبن عيينة يقول أصابتني ذات يوم رقة فبكيت فقلت في نفسي لو كان بعض أصحابنا لرق معي ثم غفوت فأتاني آت في منامي فرفسني وقال يا سفيان خذ أجرك ممن أحببت أن يراك .
إبن وهب قال قال سفيان بن عيينة إنما منزلة الذي يطلب