في الصحيحين والروايات في الصحيح بانشقاق القمر عن ابن عمر وابن عباس وأنس .
وعن عمران بن حصين قال كنا في سفر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وكنا أسرينا حتى إذا كنا في آخر الليل وقعنا تلك الوقعة ولا وقعة عند المسافر أحلى منها قال فما أيقظنا إلا حر الشمس وكان أول من استيقظ فلان ثم فلان ثم فلان وكان يسميهم أبو رجاء ونسيهم عوف ثم عمر بن الخطاب الرابع وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نام لم نوقظه حتى يكون هو يستيقظ لأنا ما ندري ما يحدث أو حدث له في نومه .
فلما استيقظ عمر ورأى ما أصاب الناس وكان رجلا أجوف جليدا قال فكبر ورفع صوته بالتكبير فما زال يكبر ويرفع صوته حتى استيقظ لصوته رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما استيقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم