رأى تحتها وقال ويحك ما هذا فقلت لا علم لي به إلا أني وجدته على ما ترى .
قالت فكثر فزعه رحمه الله ورضي عنه 114 لبيد بن ربيعة بن مالك الشاعر رضي الله عنه .
عن الشعبي قال كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى المغيرة بن شعبة وهو عامله على الكوفة أن أدع من قبلك من الشعراء فاستنشدهم ما قالوا من الشعر في الجاهلية والإسلام ثم أكتب بذلك إلي .
فدعاهم المغيرة فقال للبيد بن ربيعة أنشدني ما قلت من الشعر في الجاهلية والإسلام فقلت لقد أبدلني الله بذلك سورة البقرة وآل عمران .
وقال للأغلب العجلي أنشدني فقال