القضية واستخلفه رسول الله صلى الله عليه وسلم على المدينة في غزو بدر الموعد وبعثه سرية في ثلاثين إلى أسير بن رزام اليهودي بخيبر فقتله وأرسله إلى خيبر خارصا فلم يزل يخرص عليهم إلى أن قتل بمؤتة .
وعن أبي الدرداء قال لقد رأيتنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره في اليوم الحار الشديد الحر حتى إن الرجل ليضع يده على رأسه من شدة الحر وما في القوم صائم إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعبد الله ابن رواحة أخرجاه في الصحيحين .
وعن قيس عن عبد الله بن رواحة أنه بكى فبكت امرأته فقال ما يبكيك قالت رأيتك بكيت فبكيت لبكائك قال