الدنيا رواه المامام أحمد وعنها رضي الله عنها كانت تقول إن من نعم الله علي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي في بيتي وفي يومي وبين سحري ونحري وأن الله جمع بين ريقي وريقه عند موته .
دخل علي عبد الرحمن وبيده سواك وأنا مسندة رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأيته ينظر إأليه فعرفت أن يحب السواك فقلت آخذه لك فأشار برأسه أن نعم فناولته فاشتد عليه فقلت ألينه لك فأشار برأسه أن نعم فلينته فأخذه فأمره وبين يديه ركوة أو علبة يشك أبو عمرو فيها ماء فجعل يدخل يده في الماء فيمسح بها وجهه ويقول لا إله إلا الله إن للموت لسكرات ثم نصب يده فجعل يقول في الرفيق الأعلى حتى قبض ومالت يده .
إنفرد بإخراجه البخاري والسحر الرئة وما يتعلق بها .
عن أبي بردة قال أخرجت إلينا عائشة رضي الله عنها كساء